Search This Blog

Tuesday, March 29, 2016

La libération de Palmyre prélude à l'Unité de la Syrie

تحرير تدمر إيذانٌ بوحدة سوريا
الثلاثاء 29 اذار, 2016
هيئة التحرير
تحرير تدمر وعودتها الى حضن الوطن هو إيذانٌ بوحدة سوريا التي يتوقف على صمودها مسار ومصير وحدة الأمة المستهدفة أقطارها بالتفسخ والتشرذم من المشروع الأمريكي الصهيوتكفيري والرجعية وتحويلها مصاطب عبثية للتكفير والزنادقة في لعبة مسميات الامارة والولاية والخلافة..

قلعة تدمر الشاهدة على النصر المؤزر لخيار المقاومة وعلى تقهقر العصابات المتهالكة، هي المحفز لقلعة حلب ولكل حصن وميدان وذرة تراب بالعودة الى حضن سوريا الدولة الواحدة الموحدة التي
تشكل الأنموذج في الصمود والمواجهة، والمعيار لخلاص الأقطار من تحديات وتعديات المخططات المشبوهة والاجرامية التي لن يكون بمقدور القوى المستكبرة بعملائها ومرتزقتها، مهما تعددت المكائد والامكانيات، من بلوغ المبتغى المرذول على حساب سيادة وحرية واستقلال الأمة.

عودة تدمر التي تمثل النقلة النوعية على طريق إسقاط مشروع التقسيم الذي يستدعي من محور الممانعة والمقاومة المزيد من التماسك والعمل على استثمارها كمحطة مضيئة في الانجازات وذلك لتجفيف كل ما يحكى ويقال عن خطوط حمراء وخطط طريق وخرائط سوداء لتشكيل كيانات واهية وهجينة بالتحديد داخل سوريا والعراق تحمل هويات التطييف والتمذهب والتكتلات العصبوية التي يراد لها أن تتعمم من المسوّقين للمشروع الامريكي الصهيوتكفيري خدمة للمصالح المتوحشة وأمن الكيان الصهيوني الذي لن يستمر ويدوم إلا في ظل سياسة التجزئة وانفراط العقد العربي والاسلامي.

عودة تدمر بالزنود السمر والدم الزاكي سحقت شلل المرائين المدعومين من شذّاذ الأرض والرجعية والارهاب، كما مزقت مقدمة الكراريس المخفية للغرف السوداء في أدراج الاستكبار لتفضح المستور لمشروع الدويلات المسخ التي لن تنجح أجندتها حيث فشل ما هو أكثر تجذرا منها في الغزو والاحتلال والهمجية والشقاق الذي استهدف الأمة عبر التاريخ. 

 _________________________


تحرير تدمر إيذانٌ بوحدة سوريا

تحرير تدمر وعودتها الى حضن الوطن هو إيذانٌ بوحدة سوريا التي يتوقف على صمودها مسار ومصير وحدة الأمة المستهدفة أقطارها بالتفسخ والتشرذم من المشروع الأمريكي الصهيوتكفيري والرجعية وتحويلها مصاطب عبثية للتكفير والزنادقة في لعبة مسميات الامارة والولاية والخلافة.......... لقراءة النص الكامل اضغط هنا

Saturday, March 12, 2016

Les terroristes tunisiens d'Albattar: De Syrie à Ben Guerdane




نشر بتاريخ: 2016-03-09
عبدالله سليمان علي
جرى تعميدها في سوريا لتكون أيقونة الوحشية. وكلفت بالمهام القذرة التي يأنف حتى بعض المتشددين من ارتكابها. ونُسجت حولها قصص أشبه بالأساطير بخصوص قوتها وتنظيمها وعدم وجود حدود لممارساتها الدموية، وذلك في محاولة على ما يبدو لتكريسها كأداة للحرب النفسية قبل الحرب العسكرية.
هي «كتيبة البتار»، التي تعرف أيضاً بـ «كتيبة الحفاة»، لأن عناصرها الآتين من عمق الصحراء، كانوا يرفضون ارتداء الأحذية، وهو ما اعتبره البعض تعبيراً عن مدى قسوة المنتسبين إليها وقدرتهم على تحمل الظروف الجوية الصعبة أثناء القتال.
اليوم يظهر اسم «كتيبة البتار»، ولكن ليس في سوريا أو حتى العراق، بل باعتبارها الجهة التي اضطلعت بأدوار تخطيطية وقيادية وتنفيذية في الهجوم على مدينة بن قردان في الجنوب التونسي، وذلك بعد ورود معلومات في الأشهر القليلة الماضية حول انتقال أعداد من عناصرها من سوريا إلى ليبيا، برفقة بعض قادة تنظيم «داعش» الموفدين إلى ليبيا لتسعير نار الحرب فيها، ومن أبرزهم أبو أيمن العراقي «والي داعش» في الساحل السوري سابقاً.
وأشارت المعطيات الأمنية، التي تسربت فيما الهجوم كان ما يزال مستمراً في بن قردان، إلى أن منسق الهجوم عادل الغندري له ارتباطات مع القيادي في «كتيبة البتار» نور الدين شوشان الذي قضى نتيجة الغارة الجوية على صبراتة، الشهر الماضي. بدورها، أكدت مصادر إعلامية مقربة من «داعش» أن «كتيبة البتار» كانت رأس الحربة في الهجوم، على الرغم من أن التنظيم لم يتبن حتى الآن المسؤولية عن الهجوم رسمياً.
وكان قد أعلن عن تأسيس «كتيبة البتار» في سوريا في أواخر العام 2012 عبر بيان مصور، وجه المتحدث فيه شكرا خاصا إلى جمعيتين خيريتين في ليبيا، هما «جمعية شهداء مصراتة» و «شهداء حمزة»، لدورهما في تمويل الكتيبة ودعمها.
وتركز نشاط الكتيبة بدايةً في ريف اللاذقية، لكنها منذ أن بايعت تنظيم «داعش»، منتصف العام 2013، بدأت تتنقل بين المحافظات بحسب المهمة التي توكل إليها. ولعب مقاتلوها دوراً بارزاً في معارك المنطقة الشرقية بين تنظيم «داعش» و «جبهة النصرة» و «أحرار الشام»، حيث كان دخولها على خط معركة مركدة منعطفاً على طريق الحسم لمصلحة التنظيم.
ووجهت إلى الكتيبة اتهامات كثيرة بارتكاب المجازر وعمليات الذبح، وبعض أشهر عمليات الاغتيال والتعذيب، خصوصاً اغتيال «أمير النصرة في إدلب» أبو محمد الفاتح، وتعذيب معتقلي الفصائل المسلحة في دير الزور بأساليب غاية في الوحشية.
كذلك لعبت الكتيبة أدواراً مختلفة في معارك العراق، حيث شاركت في معركة بيجي وتكبدت نتيجتها خسائر كبيرة. وثمة معلومات غير مؤكدة تفيد أن العناصر التي تتولى حماية كبار قادة «داعش» كانوا بالأصل مقاتلين في هذه الكتيبة، وقد أوكلت إليهم مهمة الحماية بسبب الثقة الكبيرة التي يتمتعون بها، وكذلك لمهاراتهم القتالية العالية.
لكن بعد ذلك، وردت أنباء أن «كتيبة البتار» كانت من بين الكتائب التي قررت قيادة التنظيم حلها وتفكيكها لدمجها مع بعض الكتائب الحديثة، مثل «جيش الخلافة» و«كتيبة الاقتحامات الخاصة» و«جيش دابق». غير أن استمرار ذكر اسم الكتيبة بعد حلها يدلّ على أنها قد تكون أدمجت كما هي، في كتيبة أخرى من دون تفريق عناصرها وقادتها. وقد سقط آخر قيادي فيها قتيلاً أثناء معركة الشدادي التي خاضها «داعش» ضد «قوات سوريا الديموقراطية»، ويدعى أبو العباس الليبي (عبدالله باطوها) وذلك نتيجة غارة جوية. وفي التوقيت نفسه تقريباً قتل في درنة في ليبيا أبو منصور الليبي (عماد الزلطي) وهو أحد العائدين من سوريا إلى ليبيا.
وما يدل على قلة عدد هؤلاء العائدين هو أن العنصر التونسي الموجود بكثافة في ليبيا هو الذي هيمن على قيادة «كتيبة البتار» وليس العنصر الليبي كما هو الحال في سوريا، حيث كان يقودها عند التأسيس في سوريا الليبي وليد الجيلاني.
والهجوم على بن قردان ليس العملية الأولى التي تقوم بها الكتيبة في تونس. فقد وجهت لها اتهامات رسمية بالتخطيط وتنفيذ عدة عمليات إرهابية، أهمها عمليتا سوسة ومتحف باردو. والعملية الأخيرة نُسب دور كبير فيها إلى عادل الغندري (والد زوجته وأخويها من منتسبي الأجهزة الأمنية) الذي كان قد هرب إلى ليبيا منذ آذار العام 2015، وارتبط بعلاقات وثيقة مع قادة «كتيبة البتار» وعلى رأسهم نور الدين شوشان ومفتاح مانيطة.
وأكدت التحقيقات السابقة أن ياسين العياري وجابر الخشناوي منفذي عمليتي باردو، وسيف الدين الرزقي منفذ عملية سوسة، من عناصر الكتيبة. كما لعب سيف الدين السندي (أحد الملاحقين على خلفية عملية سوسة) دور المنسق في عملية سوسة حيث قام بالتنسيق مع منفذ العملية وإعلامه بموعد التنفيذ ومكانه. كذلك تبين أن أحد قادة الكتيبة، ويدعى يحيى الغزالي وهو تونسي مقيم بليبيا (ابن عقيد سابق في الجيش الوطني)، أشرف بنفسه على التخطيط والتنفيذ لعمليتي باردو وسوسة الإرهابيتين.
هذا وقد أحبطت وحدات الأمن أكثر من عملية كانت ستنفذها هذه الكتيبة في تونس، وذلك بعد التحقيق مع العناصر الموقوفة، وجاءت المنشآت السياحية على رأس الأهداف المرصودة من قبل التنظيم.
يشار إلى المعز بن عبد القادر بن أحمد الفزاني (تونسي الجنسية مواليد 1969) باعتباره قائد «كتيبة البتار» في صبراتة بليبيا، كما يشار إلى محمد سعيد تاجوري المعروف بلقب «الطيري»، باعتباره قائدها في درنة، لكنه هرب إلى طرابلس بعد خسارة التنظيم هناك.
وكانت وزارة الداخلية التونسية قد أصدرت، السبت الماضي، بلاغاً طلبت فيه من المواطنين الإبلاغ السّريع والأكيد عن ثلاثة عناصر إرهابيّة، وهم المعزّ بن عبد القادر بن أحمد الفزّاني، ومفتاح بن حسين بن محمّد مانيطة وعادل بن محمّد بن ضو الغندري، مشيرةً إلى أن هؤلاء الإرهابيين كانوا في مدينة صبراتة الليبية قبل دخولهم إلى تونس، ورجحت مصادر أمنية أن يكونوا داخل بن قردان أو في ضواحيها. كما كانت وكالة الأنباء الليبية قد نشرت، في تشرين الثاني الماضي، قائمة تضم أسماء 44 تونسياً متهماً بالانتماء إلى تنظيم «داعش» الإرهابي، من بينهم المعز بن عبد القادر بن أحمد الفزاني ونور الدين شوشان ومفتاح بن حسين بن محمد مانيطة.
عن "السفير" اللبنانية

Thursday, March 10, 2016

Le Drapeau de la Syrie de retour sur le site de la Ligue arabe



العلم السوري يعود إلى موقع الجامعة العربية
لاحظ مراقبون اليوم الخميس أنه تم إعادة العلم السوري بنجمتيه الاثنتين ذات اللون الأخضر بموقع الجامعة العربية الإلكتروني بعد أن تم استبداله في السنوات الأخيرة بعلم "المعارضة المسلحة" بنجومه الحمراء والذي يعرف بعلم "الانتداب".
وبالاطلاع على خارطة دول الجامعة العربية الأعضاء بعد تحديثها مؤخرا استعدادا للقمة العربية التي يتوقع عقدها في موريتانيا في النصف الثاني من السنة الحالية، يلاحظ أنه تم إعادة العلم السوري كما تم وضع اسم بشار الأسد ر
ئيسا للجمهورية العربية السورية، في مؤشر غير معلن رسميا عن تغيير للمواقف ربما إزاء الحكومة السورية الحالية.
وكان وزراء الخارجية العرب قرروا في اجتماع طارئ في القاهرة يوم 12 نوفمبر 2011، تعليق عضوية سوريا في الجامعة ودعوة جميع أطراف المعارضة وقتها لحضور اجتماعات الجامعة.

كما تم إعطاء مقعد سوريا للمعارضة في القمة العربية بالدوحة عام 2013، ومثل رئيس الائتلاف السوري المعارض وقتها معاذ الخطيب مقعد سوريا، ليتم الاعتراض لاحقا على هذا الأمر في من الجزائر أساسا ومن معارضة الداخل في سوريا في قمة الكويت في عام 2014.
ويلاحظ مراقبون في سياق متصل أن المواقف في الجامعة العربية تغيرت بالتزامن مع اعتلاء عبد الفتاح السيسي سدة الحكم حيث تراجعت مصر عن تأييدها المعارضة السورية و على خلاف ما حصل إبّان حكم محمد مرسي حين أيدت مصر إعطاء مقعد سوريا المجمد إلى المعارضة السورية وما استنكره بشدة الرئيس السوري وقتها والذي قال "إن الجامعة بلا سوريا تصبح عروبتها معلقة".
يشار إلى أن النزاع في سوريا الذي تحوّل إلى حرب أهلية أججتها تشابك مصالح دول المنطقة أساسا والقوى العظمى، أسفر عن مقتل أكثر من 250 ألف شخص فيما تشرد أكثر من 11 مليون مواطن سوري وفي كارثة إنسانية وصفت بـ "كارثة القرن".
_________________________________________________
 
أحمد المناعي: عودة المقاتلين من سوريا خطر على تونس
اعتبر اليوم الثلاثاء أحمد المناعي رئيس المعهد التونسي للعلاقات الدولية أن عودة المقاتلين من بؤر الصراع وأساسا سوريا والعراق، سيشكّل تهديدا للأمن القومي.
وجاء تصريحه لـ"جوهرة أف أم" في تعليقه على تقارير مفادها أن تونس تجري مفاوضات حاليا لإرجاع مقاتلين تونسيين لإسقاط النظام السوري، بعد إعلانهم توبتهم، وهي تقارير نفتها اليوم وزارة الخارجية بشكل قاطع.
ونبّه المناعي الذي كان ضمن وفد الجامعة العربية لمعاينة الأوضاع في سوريا، إلى خطورة إرجاع مقاتلين من سوريا إلى تونس من دون ملاحقتهم قضائيا وإبقاءهم تحت مراقبة قضائية وأمنية على غرار ما يحدث حاليا في دول أوروبية.
وكشف المناعي أن معلومات بلغته مفادها أنه سيتم الكشف عن أسماء المسؤولين والسياسيين المتورطين في تونس لإرسال مقاتلين إلى سوريا والعراق بمناسبة انعقاد جلسة عامة للأمم المتحدة حول هذا الملف قبل نهاية العام الحالي.
يشار إلى أن تونس تتصدر الدول من حيث المقاتلين في بؤر الصراع لإسقاط أنظمة وبأكثر من 5 آلاف مقاتل تم تصنيفهم إرهابيين ومرتزقة، بحسب تقرير للأمم المتحدة.
http://www.jawharafm.net/…/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9…/105/51631/
http://www.jawharafm.net/…/%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8…/105/35931